عاش سكان القدية خلال الأيام الماضية ظروفا صعبة بفعل أزمة العطش التي سببها التوقف المفاجئ للمولد الكهربائي المسؤوول عن سحب مياه البحيرة من القاع ، فقد أدى خلل فني حصل فيه صبيحة التاسع من يونيو إلى أزمة عطش حادة جعلت الكثير من المواطنين يلجأون لشراء صهاريج المياه ب500 أوقية للصهريج وربما أكثر
وقد جاء ت هذه الأزمة في وقت يكثر فيه استخدام المياه لسقي المواشي في زمن الصيف
مصادر من بعثة المياه التي وصلت المنطقة ذكرت أن سبب الأزمة عائد إلى خلل أصاب الدائرة الكهربائية للمولد ، وهو مايحتم أن يكون الإشراف على استخدامه بيد فني يعرف كيف يتعامل معه وهذا هوما يطالب به سكان المدينة ودافعوا ضرائب المياه
يذكر أن المياه الريفية تتبع الآن لشركة anepa في انتظار تحويل تبعيتها إلى مؤسسة أخرى قيد الإنشاء
وقد باشرت بعثة الشركة عملية الإصلاح فور وصولها واستدعى ذلك منها عدة ساعات من العمل قبل أن تعلن رسميا تغلبها على الخطأ ويبدأ ضخ المياه بشكل طبيعي
ولا شك أن من أول مايجب القيام به من إجراءات لحماية مثل هذه المولدات النائية أن يكون الإشراف عليها من قبل ذوي الكفاءات الفنية الذين يعرفون العمل على مثل هذه الماكينات المعقدة
وقد جاء ت هذه الأزمة في وقت يكثر فيه استخدام المياه لسقي المواشي في زمن الصيف
مصادر من بعثة المياه التي وصلت المنطقة ذكرت أن سبب الأزمة عائد إلى خلل أصاب الدائرة الكهربائية للمولد ، وهو مايحتم أن يكون الإشراف على استخدامه بيد فني يعرف كيف يتعامل معه وهذا هوما يطالب به سكان المدينة ودافعوا ضرائب المياه
يذكر أن المياه الريفية تتبع الآن لشركة anepa في انتظار تحويل تبعيتها إلى مؤسسة أخرى قيد الإنشاء
وقد باشرت بعثة الشركة عملية الإصلاح فور وصولها واستدعى ذلك منها عدة ساعات من العمل قبل أن تعلن رسميا تغلبها على الخطأ ويبدأ ضخ المياه بشكل طبيعي
ولا شك أن من أول مايجب القيام به من إجراءات لحماية مثل هذه المولدات النائية أن يكون الإشراف عليها من قبل ذوي الكفاءات الفنية الذين يعرفون العمل على مثل هذه الماكينات المعقدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق