والقاضي بمنع أي بناء يتم في السوق المركزي سواء في أي الجانبين كان
وكانت السلطات الإدارية قد أعطت الإذن للملاك بإقامة المتاجر في السوق بعيد وصول رئيس المركز الإداري الحالي للقدية وهو ما اعتبر إنجازا غير مسبوق حيث ظل السكان والمنتخبون يطالبون به على مدى السنوات الما ضية غير أن (حليمة مالبثت أن تذكرت عادتها القديمة ) فتوقف كل شيء تقريبا بعد قيام نزاع غاية في البساطة بين اثنين من التجار في الجانب الشمالي حسب ما أفادنا السكان المحليون
نشير إلى أن مطلب التخطيط للمدينة بشكل عام وللسوق بشكل خاص ظل يتردد على ألسنة جميع ساكنة القدية وكنا قد طالبنا به من على منبر مدونة شباب القدية بتاريخ السابع من إبريل الماضي ولا نزال نطالب به .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق