أفادت مصادر من مدينة القدية بقيام قطعان من القردة بشن هجوم منقطع النظير على واحات النخيل بالقدية إبان موسم تأبيرها هذه الأيام وتهدد القردة بشكل جدي محاصيل التمور منذ مرحلته الأولى وحتى نهاية المطاف
إلى ذلك شكا سكان وادي كندل من الهجوم غير المسبوق الذي تشنه القردة هذه الأيام على النخيل هناك وأضاف أن سكان الوادي يقكرون في هجر ديارهم وبناء خيم وسط واحات النخيل رغم شدة البرد
يذكر أن القردة بالقدية سبق وأن عطلت شبكة المياه المحلية بأعطاب تحدثها بين الفينة والأخرى لقنوات الصرف
وهو ما حدا بالبعض إلى التفكير بمواجهتها بالرصاص لكن قوات الأمن في المدينة لا تزال تمنع استخدام الرصاص مهما كانت الدواعي
تبقى الإشارة إلى ضرورة تكاتف الجهود لصدى هذا الهجوم الكاسح بما يحافظ على الثراء الطبيعي ويبقى على محاصيل السكان من التمور .
إلى ذلك شكا سكان وادي كندل من الهجوم غير المسبوق الذي تشنه القردة هذه الأيام على النخيل هناك وأضاف أن سكان الوادي يقكرون في هجر ديارهم وبناء خيم وسط واحات النخيل رغم شدة البرد
يذكر أن القردة بالقدية سبق وأن عطلت شبكة المياه المحلية بأعطاب تحدثها بين الفينة والأخرى لقنوات الصرف
وهو ما حدا بالبعض إلى التفكير بمواجهتها بالرصاص لكن قوات الأمن في المدينة لا تزال تمنع استخدام الرصاص مهما كانت الدواعي
تبقى الإشارة إلى ضرورة تكاتف الجهود لصدى هذا الهجوم الكاسح بما يحافظ على الثراء الطبيعي ويبقى على محاصيل السكان من التمور .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق