أفادت مصادر من كندل بأن الطريق الجبلية الرابطة بين كندل والقدية لم تعد سالكة منذ فترة ، وهو ما حرم سكان التجمع السكني القريب من قرية القدية من خدمات نقل البضائع ، وتوصيل غاز البوتان ،وغيره من ضروريات الحياة وأضافت المصادر أن سكان الوادي قرروا تعديل مسار الطريق بحيث تتجاوز مصب السيول الذي يتسبب في تعطيلها باستمرار إلا أن رئيس مركز القدية الإداري منعهم من ذلك بناء على تعليمات من قبل الوالي حسب مصادرنا
يشار إلى أن الأهالي
كانوا قد قرروا فتح الطريق بجهودهم الذاتية ولم يطلبوا تدخل أي جهة
فهل
أصبحت الدولة تكرس العزلة بدل العمل على
فكها عن المحرومين في الأرياف النائية ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق