شكى مواطنون من سكان القدية عودة أزمة مياه القرية إلى مربعها الاول واشتداد العطش بفعل كثرة الطلب على الخطوط وقلة الكميات التي تضخ
وأضاف أحد وجهاء القرية في حديث لمدونة شباب القدية بان أمة العطش هذه ساهم فيها أيضا نضوب (الكلته) وعودة المواشي إلى تقاسم الموجود من المياه على قلته مع السكان ، وتحدث الوجيه عن عدم احترام ساعات العمل التى أوصى بها مدير مكتب المياه بالولاية حيث أوصى بتشغيل المولد ثماني ساعات على الأقل في حين انه لا يشغل الىن إلا ست ساعات
وأضاف أن من الأسباب أيضا ندرة الوقود وتأخره في بعض الأحيان عن الوصول في الوقت المناسب مضيفا أن القرية لازالت بها خزانات عند بعض الأسر تعدل سعة الخزان الكبير او تقاربها .
وأضاف أحد وجهاء القرية في حديث لمدونة شباب القدية بان أمة العطش هذه ساهم فيها أيضا نضوب (الكلته) وعودة المواشي إلى تقاسم الموجود من المياه على قلته مع السكان ، وتحدث الوجيه عن عدم احترام ساعات العمل التى أوصى بها مدير مكتب المياه بالولاية حيث أوصى بتشغيل المولد ثماني ساعات على الأقل في حين انه لا يشغل الىن إلا ست ساعات
وأضاف أن من الأسباب أيضا ندرة الوقود وتأخره في بعض الأحيان عن الوصول في الوقت المناسب مضيفا أن القرية لازالت بها خزانات عند بعض الأسر تعدل سعة الخزان الكبير او تقاربها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق