
وكانت الحكومة الموريتانية قد نسيت مركز القدية الإداري قبل أشهر في تعيينات رؤساء المراكز الإدارية وهو ما جعلها تحول رئيس المركز دون ان تعوضه بأحد قبل أن تتدارك الخطأ بعد أيام
ويشار إلى أن جماعة الوزير السابق الداه ولد عبد الجليل الترشحة من حزب الوئام قد اكتسحت الانتخابات البلدية في ببكر بن عامرحيث حصلت على 11 مستشارا بلديا من أصل 17 حسب النتائج الاولية
وهو ما جعل من القدية الاستثناء الوحيد في المقاطعة الذي يهزم فيه الحزب الحاكم شر هزيمة
فإلى متى النسيان ؟ وما الذي يحاك في الظلام ضد الوزير المعارض وجماعته ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق