تقع مدينة القدية الجميلة عاصمة بلدية ببكر بن عامر في الجزء الجنوب الشرقي من ولاية تكانت وتشمل مساحات شاسعة من أودية وهضاب وسهول
ويعود تأسيس المدينة الحالية إلى عقد الأربعينات من القرن العشرين الميلادي
وهي اليوم تضم بلديتين إحداهما هي بلدية ببكر بن عامر والأخرى بلدية لحصيرة
وتعتبر القدية عاصمة المركز الإداري إحدى أهم حصون المعرفة في الولاية بعد تيشيت وتجكجة
فقد عرفت تاريخيا بمحاظرها العتيقة كمحظرة لمرابط محمد أحيد ولد سيدي عبد الرحمن التى كانت عند (تيدمات اشكارة) على جبل الشنفري شرق مدينة القدية وعرفت بعد بالمحاظر المتفرعة عن هذه المحظرة ، وظلت القدية همزة وصل بين تكانت ولعصابة والحوضين وهو ما جعلها تحافظ على مكانتها العلمية والمعرفية إلى عهد قريب
وتضم المدينة أيضا بعض الآثار التاريخية والرسومات التي يقال إنها ترجع إلى عصور قديمة جدا ومن أمثلة ذلك ما يوجد في (كهف ليلى)قرب المدينة اليوم
وتتمتع القدية بمساحات رعوية شاسعة تربط بين مقاطعة المجرية غربا وتيشيت شرقا وتكجة شمالا وبومديد جنوبا
وبها عدة سدود ذات أهمية زراعية كبيرة كسد (تشلشل)الذي يبعد 20كلم إلى الجنوب الغربي من القدية وقد بناه المستعمر بسواعد أبناء المنظقة عام 1958م هذا كله بالإضافة إلى بحيرتها ذائعة الصيت (كلتة القدية )
ويظل ضريح الإمام القائد المرابطي البطل الشهيد أبو بكر بن عمر المعروف اليوم ب(ببكر بن عامر)أبرز المعالم الحضارية في البلدية وبه تتسمى .
ويعود تأسيس المدينة الحالية إلى عقد الأربعينات من القرن العشرين الميلادي
وهي اليوم تضم بلديتين إحداهما هي بلدية ببكر بن عامر والأخرى بلدية لحصيرة
وتعتبر القدية عاصمة المركز الإداري إحدى أهم حصون المعرفة في الولاية بعد تيشيت وتجكجة
فقد عرفت تاريخيا بمحاظرها العتيقة كمحظرة لمرابط محمد أحيد ولد سيدي عبد الرحمن التى كانت عند (تيدمات اشكارة) على جبل الشنفري شرق مدينة القدية وعرفت بعد بالمحاظر المتفرعة عن هذه المحظرة ، وظلت القدية همزة وصل بين تكانت ولعصابة والحوضين وهو ما جعلها تحافظ على مكانتها العلمية والمعرفية إلى عهد قريب
وتضم المدينة أيضا بعض الآثار التاريخية والرسومات التي يقال إنها ترجع إلى عصور قديمة جدا ومن أمثلة ذلك ما يوجد في (كهف ليلى)قرب المدينة اليوم
وتتمتع القدية بمساحات رعوية شاسعة تربط بين مقاطعة المجرية غربا وتيشيت شرقا وتكجة شمالا وبومديد جنوبا
وبها عدة سدود ذات أهمية زراعية كبيرة كسد (تشلشل)الذي يبعد 20كلم إلى الجنوب الغربي من القدية وقد بناه المستعمر بسواعد أبناء المنظقة عام 1958م هذا كله بالإضافة إلى بحيرتها ذائعة الصيت (كلتة القدية )
ويظل ضريح الإمام القائد المرابطي البطل الشهيد أبو بكر بن عمر المعروف اليوم ب(ببكر بن عامر)أبرز المعالم الحضارية في البلدية وبه تتسمى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق