خلال حديثه في مهرجان لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية يوم الثلاثاء 1\5\2012 في تجكجة أكد وزير الصحة با حسينو حمادي أن المطالب التى سمعها من سكان تكانت والمتعلقة بقطاعه سوف تلبى قبل نهاية يوليو القادم
فهل علم الوزير أن القدية وهي مدينة كبيرة في جنوب ولاية تكانت وعاصمة أهم المراكز الإدارية بمقاطعة تجكجة لايوجد بها للصحة إلا اسمها ونقطة صحية موغلة في البساطة لعدم توفر غرفة واحدة للحجز أو سرير لمريض أو دواء له أو على الأقل طبيب يكتب الوصفة من أصلها
هل علم الوزير أن القدية من البعد عن أقرب المستشفيات بحيث لا بد من تخصيص سيارة إسعاف مجهزة وقوية وموجودة على مدى 24 ساعة
هل علم الوزير أن سكان القدية يطالبونه شخصيا بدين حال لهم منذ أكثر من عام كما أكد ذلك والي تكانت خلال زيارته الأخيرة للقدية ويتعلق الأمر برفع مستوى النقطة الصحية إلى مركز صحي وتجهيزه بطبيب وادوية وسيارة إسعاف (وذلك أضعف الإيمان ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق