
يذكر أن دراسة مسحية للبلهاريسا وأثره على سكان القرية أجريت صيف العام 2011 كانت قد أشارت إلى أن نسبة الإصابة به بين سكان القدية تناهز 90% وهو ما حدا بالمنظمتين التين نفذتا الدراسة حينها إلى دق ناقوس الخطر
وتساهم البرك المائية الثابتة الموجودة بالقدية في انتشار هذا المرض إضافة إلى اعتياد الأطفال هناك على السباحة يوميا في هذه البرك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق