ليست القدية استثناء من الحملات الباهتة للرئاسيات التي انطلقت فجر السادس من يونيو الجاري
وكان لافتا أن حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز لم تصل إلى القدية بعد رغم مضي أكثر من 24 ساعة رغم وقوف ثلاثة أطراف سياسية في القدية إلى جنبه وهي : جماعة الداه ، وجناحا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بالقدية
ورغم ما تردد من عقد الأطراف الثلاثة اجتماعا با نواكشوط وتشكيل لجنة من تسعة أشخاص لإدارة الحملة والإشراف عليها
وكان عمدة القدية قد دخل مدينة تجكجة مساء الخامس من يونيو وهو ما يعني أنه فضل افتتاح الحملة من تجكجة .
وكان لافتا أن حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز لم تصل إلى القدية بعد رغم مضي أكثر من 24 ساعة رغم وقوف ثلاثة أطراف سياسية في القدية إلى جنبه وهي : جماعة الداه ، وجناحا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بالقدية
ورغم ما تردد من عقد الأطراف الثلاثة اجتماعا با نواكشوط وتشكيل لجنة من تسعة أشخاص لإدارة الحملة والإشراف عليها
وكان عمدة القدية قد دخل مدينة تجكجة مساء الخامس من يونيو وهو ما يعني أنه فضل افتتاح الحملة من تجكجة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق