أفاد مصدر من قرية التيدمات الواقعة على بعد 18 كلم جنوب القدية أن الخزان الموجود الوحيد الذي يزود القرية بالماء لم يعد من السهل استخدامه
بعد أن لا حظ السكان وجود كميات كبيرة من الصدأ بداخله وهو ما جعل اللون الطبيعي للماء يتغير إلى الحمرة
وقال أحد الشباب الذين يسكنون القرية إن شكاوى قد أبلغت بالفعل لمشروع : anepa الذي يتولى إدارة الخزان وجباية ضرائبه لكنه لم يحرك ساكنا حتى اليوم
يذكر أن التعون الموريتاني السعودي هو الذي شيد هذا الخزان ضمن نقاط عديدة في الولاية قبل خمس سنوات وتعود كثرة الصدأ في الخزان إلى عاملين رئيسيين أحدهما أنه من الحديد الصلب والثاني ملوحة المياه حسب ما أبلغنا شباب القرية
وحمل الشباب الجهات الوصية المسؤولية الكاملة عن كل ما يصيب صحة المواطنين هناك من أضرار نتيجة تلوث المياه بالصدأ دون أدنى صيانة
بعد أن لا حظ السكان وجود كميات كبيرة من الصدأ بداخله وهو ما جعل اللون الطبيعي للماء يتغير إلى الحمرة
وقال أحد الشباب الذين يسكنون القرية إن شكاوى قد أبلغت بالفعل لمشروع : anepa الذي يتولى إدارة الخزان وجباية ضرائبه لكنه لم يحرك ساكنا حتى اليوم
يذكر أن التعون الموريتاني السعودي هو الذي شيد هذا الخزان ضمن نقاط عديدة في الولاية قبل خمس سنوات وتعود كثرة الصدأ في الخزان إلى عاملين رئيسيين أحدهما أنه من الحديد الصلب والثاني ملوحة المياه حسب ما أبلغنا شباب القرية
وحمل الشباب الجهات الوصية المسؤولية الكاملة عن كل ما يصيب صحة المواطنين هناك من أضرار نتيجة تلوث المياه بالصدأ دون أدنى صيانة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق